ماذا قال البابا فرنسيس لمجموعة العشرين المنعقدة في البرازيل؟
تنعقد في ريو دي جانيرو في البرازيل على مدى يومين قمّة مجموعة العشرين. وكالعادة لم يفوّت البابا فرنسيس الفرصة ليكتب رسالة وجّهها إلى رئيس جمهوريّة البرازيل الاتّحاديّة لويس إيناسيو لولا.
تنعقد في ريو دي جانيرو في البرازيل على مدى يومين قمّة مجموعة العشرين. وكالعادة لم يفوّت البابا فرنسيس الفرصة ليكتب رسالة وجّهها إلى رئيس جمهوريّة البرازيل الاتّحاديّة لويس إيناسيو لولا.
العائلة، التّربية، الوضع الاجتماعيّ والسّياسيّ والاقتصاديّ للكوكب، والهجرة، وأزمة المناخ، والتّكنولوجيّات الجديدة والسّلامة، كلّها مواضيع مطروحة في كتاب البابا فرنسيس “الرّجاء لا يخيب أبدًا. حجّاج نحو عالم أفضل” الخاصّ بيوبيل.
سلسلة من النّشاطات طبعت الزّيارة الرّاعويّة لراعي أبرشيّة سيّدة البشارة المارونيّة في أفريقيا الغربيّة والوسطى المطران سيمون فضّول إلى أبوجا- نيجيريا. ففي إطار الزّيارة، التقى فضّول السّفير البابويّ فرنسيس كروتّي،.
“أجد نفسي أكثر من أيّ وقت مضى بين يديّ الله. هذا ما أردته دائمًا منذ أن كنت صغيرًا. ولكن الآن يوجد فرق: الله يبادر. إنّها بالنّسبة إليّ خبرة روحيّة عميقة.
إلى إعادة اكتشاف وتخليد ذكرى شخثيّات الإيمان الاستثنائيّة الّتي ميّزت مسيرة المسيحيّة والرّوحانيّة المحلّيّة، دعا البابا فرنسيس كلّ كنيسة خاصّة وذلك في 9 ت2/ نوفمبر من كلّ عام، في عيد.
“في هذا اليوم العالميّ للفقراء، إذن، لنتوقّف بالتّحديد عند هاتين الحقيقتين: الحزن والرّجاء، اللّتين تتحدّيان بعضهما البعض على الدّوام في ميدان قلوبنا.” هذا ما توقّف عنده البابا فرنسيس في عظة.
شجّع البابا فرنسيس المبادرات الّتي يقوم بها مؤتمر “الحماية في الكنيسة الكاثوليكيّة في أوروبا”، من أجل تقديم التّعزية والمساعدة للّذين عانوا، كعلامة اهتمام الكنيسة بالعدالة والشّفاء والمصالحة. تشجيع البابا أتى.
إقتحم قطّاع طرق إكليريكيّة الحبل بلا دنس في أبرشيّة أوتشي في ولاية إيدو- نيجيريا، يوم الأحد 27 ت1/ أكتوبر الماضي، واختطفوا عميدها الأب توماس أويود الّذي قدّم نفسه لإنقاذ طلّابه. .
عن ميزة المؤمن المسيحيّ والشّهداء المسيحيّين تحدّث عميد دائرة دعاوى القدّيسين الكاردينال مارشيلو سيميرارو في ختام مؤتمر “لا توجد محبّة أكبر. الإستشهاد وتقدمة الحياة”. ولفت سيميرارو إلى أنّ “الشّهداء المسيحيّين.
“علينا أوّلًا أن نسمح بأن تحوّلنا قوّة محبّة الله الّتي هي أكبر منّا وتجعلنا قادرين على أن نحبّ حتّى أكثر ممّا كنّا نظنّ أنّنا قادرون”. هذا ما شدّد عليه البابا.