تعليم جديد للبابا فرنسيس خلال سنة اليوبيل، ما هو؟
“يسوع المسيح رجاؤنا”: هو في الواقع هدف حجّنا، وهو الطّريق، والمسيرة الّتي علينا أن نسلكها”. هذا ما أعلنه البابا فرنسيس خلال المقابلة العامّة أمس الأربعاء، مشيرًا إلى موضوع التّعليم الأسبوعيّ.
“يسوع المسيح رجاؤنا”: هو في الواقع هدف حجّنا، وهو الطّريق، والمسيرة الّتي علينا أن نسلكها”. هذا ما أعلنه البابا فرنسيس خلال المقابلة العامّة أمس الأربعاء، مشيرًا إلى موضوع التّعليم الأسبوعيّ.
“ثمر الرّوح” هي الحقيقة الثّالثة المرتبطة بعمل الرّوح القدس والّتي توقّف عندها البابا فرنسيس خلال مقابلته العامّة الأربعاء. وفي تعليمه، انطلق البابا من آية القدّيس بولس في رسالته إلى أهل.
هكذا عبّر البابا فرنسيس عن أهمّيّة مريم العذراء في مسيرة حياة المسيحيّ، في إطار تعليمه عن الرّوح القدس، وتحديدًا عن “التّقوى المريميّة” إحدى الوسائل الكثيرة الّتي يقوم بها الرّوح القدس.
“إنّ عمل الرّوح القدس التّقديسيّ، بالإضافة إلى كلمة الله والأسرار المقدّسة، يتمّ التّعبير عنه في الصّلاة”. هذا هو الموضوع الّذي خصّص له البابا فرنسيس اليوم في المقابلة العامّة مساحة للتّأمّل..
ضمن سلسلة تعليمه حول حضور الرّوح القدس وعمله في حياة الكنيسة من خلال الأسرار، توقّف البابا فرنسيس عند سرّ التّثبيت وأهمّيّة أن نكون حاملي شعلة الرّوح. وعلى ضوء ما جاء.