رسالة البابا فرنسيس

“أنتم تعرفون قلوبكم: احرسوها!”، هذا ما أوصى به البابا فرنسيس الشّباب المشاركين في النّسخة الثّالثة من “يوم العمل” الّذي تنظّمه الجمعيّات المسيحيّة للعمّال الإيطاليّين، في رسالة استهلّها بشكر المنظّمين. ثمّ.

تحت عنوان “أَعْفِنا مِمَّا علَينا، وامنحنا سلامك”، صدرت ظهر الخميس رسالة البابا فرنسيس لمناسبة اليوم العالميّ الثَّامن والخمسين للسَّلام الّذي يُحتفل به في الأوّل من كانون الثّاني/ يناير ٢٠٢٥. وفي.

إلى رئيس أساقفة باريس المطران لوران أولريك، كتب البابا فرنسيس رسالة معبّرًا فيها عن سعادته لإعادة افتتاح كاتدرائيّة نوتردام دو باريس، معلنًا عن اتّحاده بالفكر والصّلاة مع المجتمعين فيها. وفي.

كلمة “سلام- الّتي نسيها العالم اليوم للأسف، هي الّتي نودّ أن نسمع صداها في عائلات وبيوت وساحات أوكرانيا العزيزة”، هذا تمنّاه البابا فرنسيس في رسالة وجّهها إلى السّفير البابويّ في.

تنعقد في ريو دي جانيرو في البرازيل على مدى يومين قمّة مجموعة العشرين.  وكالعادة لم يفوّت البابا فرنسيس الفرصة ليكتب رسالة وجّهها إلى رئيس جمهوريّة البرازيل الاتّحاديّة لويس إيناسيو لولا.

في رسالته العامّة الرّابعة، يدعو البابا فرنسيس إلى تجديد العبادة لقلب يسوع “لأنّ قلب يسوع يدفعنا لكي نحبّ ويرسلنا إلى الإخوة”.  على هذه الرّوحيّة ركّز البابا في رسالته العامّة الجديدة.