البابا فرنسيس زار كورسيكا ليوم واحد، والتّفاصيل؟
في زيارة رسوليّة ليوم واحد، حطّ البابا فرنسيس رحاله أمس الأحد في جزيرة كورسيكا. وفي زيارته القصيرة، شارك البابا في أجاسيو بمداخلة هامّة في اختتام مؤتمر التّقوى الشّعبيّة في المتوسط،.
في زيارة رسوليّة ليوم واحد، حطّ البابا فرنسيس رحاله أمس الأحد في جزيرة كورسيكا. وفي زيارته القصيرة، شارك البابا في أجاسيو بمداخلة هامّة في اختتام مؤتمر التّقوى الشّعبيّة في المتوسط،.
ثلاثة جوانب يمكنها أن تساعدنا على المضيّ قدمًا بشجاعة في مسيرتنا عبر التّحدّيات الّتي تواجهنا. وهي: الاتّهامات، الإجماع والحقيقة. بهذه الجوانب الثّلاثة تأمّل البابا فرنسيس في عظته خلال قدّاس عيد.
“في هذا اليوم العالميّ للفقراء، إذن، لنتوقّف بالتّحديد عند هاتين الحقيقتين: الحزن والرّجاء، اللّتين تتحدّيان بعضهما البعض على الدّوام في ميدان قلوبنا.” هذا ما توقّف عنده البابا فرنسيس في عظة.
لقد “أحبّوا الكنيسة، لنصلِّ لكي ينالوا الفرح الأبديّ في صحبة القدّيسين”. هم الكرادلة والأساقفة الّذين توفّوا خلال هذا العام، والّذين ترأّس على نيّتهم البابا فرنسيس القدّاس الإلهيّ في بازيليك مار.